بما أن أنا هبقي ( إن شاء الله ) الريس اللي جاي بنسبة 99.9999 % .. فأحب أطمن سيادتكم .. إن رغم تواضعي الشديد .. ومهامي التي سوف ستكون من المهام المستحيلة .. أي أنني سأصبح الرجل المستحيل و اضربواااا طناش "لأدهم صبري" .. لذا علي الشعب والشعوب المحبة لي طبعاً .. أن يدرسوااااا .. سيرتي الذاتية .. وده مش كبر ( لا سمح الله ) .. ولكن كما ينبغي علينا أن ندرس الماضي للتذكره .. ينبغي علينا أن ندرس المستقبل للتذكره برضروااا .. حتي لا نقع فريسة .. للضعضعة ووجع القلب .. وندع المثل الشعبي الهزيل الذي يقول " بلا قلبة دماغ " .. عشان اللي مش هيدرس سيرتي الذاتية بضمير .. " هيحصلوااا قلبة جزمية " عفوااا .. ازمة قلبية – وطبعا السبب هيكون طبيعي مية في المية .. اوعي اكون فكرتكوا بالزمن الجميل – بتاع " منتصر الزيدي والريس الراحل المِعَلمْ بوش " .
***
خلونا في المهم .. السيرة الذاتية .. بتاعتي طبعاً .. هتبقي ولا سيرة أبو زيد الهلالي في زمانه .. حيث تبدأ المقدمة بتقولكم علي .. أنني البطل المقدام .. والرجل الهمام .. زعيم الحرب والسلام .. الأستاذ بسام .. وتسير السيرة الذاتية في أنني حصلت علي الرياسة .. بالحكمة وليست الإفتكاسة .. وقد قامت كل الشعوب .. من كل حدب وصوب .. برفع الأعلام .. وتظاهر الأنام .. بحب مين .. طبعا الريس بسام .. وقد أخذ الريس شهادات .. في جميع المجالات .. من دروس في الكمبيوتر .. غير الدورات ......... " ولن أكمل سيرتي الذاتية .. لكي أدعكم تقرأ منها وتنهلوا من قصصها التي لا تخبركم إلا عني فقط وذلك لتعلموا إني متعطش للديموقراطية .. وسيرتي تقع في ألف صفحة بالتمام والكمال .. وإن شاء الله .. طلبة المدارس هيخدوها مقرر عليهم من اولي حضانة ( K.G1 ) إلي " تلته ثانوي " والسيرة دراسة بس وربك والتساهيل .. يمكن تطلع في دماغي .. وأخليها .. حفظ .. حتي يدرك الجيل الحاضر قيمتي الثمينة .. وتدرك باقي الأجيال كيف كانت حضارة مصر .. وتلكم هي سيرتي الذاتية .. فلا يظن أحدكم أنها تشبه المهلبية .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. شكراً شكراً أيها الشعب ( تصفيق حار ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق